اذاعة مدرسية عن سقيا الماء وفضلها في الإسلام من خلال موقع فكرة Fekera.com ، تعد مشاريع سقيا الماء الخيرية واحدة من أهم المشاريع التي تنفع الإنسان في الدنيا والآخرة
فقد أعطى الله تعالى لسقيا الماء ثواب عظيم لأن الماء هي اساس كل شئ فهي أصل الحياة للكائنات الحية من بشر ودواب وإنسان وحيوان ونبات .
عناصر المقال
الحمد لله الذي جعل من الماء كل شئ حي ولا اله الا الله الذي أنزل الماء من السماء ومن به على أهَلْ الأرض
والصلاة والسلام على نبي الهدى خير من خلق من ماء على وجه الارض اما بعد
نبدأ فقرات اذاعتنا المدرسية لليوم والتي تدور حول سقيا الماء وفضلها في الإسلام وخير ما نستهَلْ به فقراتنا آيات من الذكر الحكيم والطالب.
قد يهمك ايضًا : أذاعة مدرسية عن العنف ضد المرأة
أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم- :-
“بَيْنَا رَجُلٌ يَمْشِي فَاشْتَدَّ عَلَيْهِ الْعَطَشُ فَنَزَلَ بِئْرًا فَشَرِبَ مِنْهَا، ثُمَّ خَرَجَ فَإِذَا هُوَ بِكَلْبٍ يَلْهَثُ يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ الْعَطَشِ،
فَقَالَ: لَقَدْ بَلَغَ هَذَا مِثْلُ الَّذِي بَلَغَ بِي، فَمَلأَ خُفَّهُ ثُمَّ أَمْسَكَهُ بِفِيهِ ثُمَّ رَقِيَ فَسَقَى الْكَلْبَ، فَشَكَرَ اللَّهُ لَهُ، فَغَفَرَ لَهُ”.
قد يهمك ايضًا : اذاعة مدرسية متكاملة عن تقلبات الجو
يعرف سقيا الماء في اللغة العربية هو تسهيل وصول نصيب الفرد من الماء الى المجتمعات والأفراد الذين يعانون من عدم وجوها ويحتاجون لها .
ويعد سقيا الماء واحد من اهم المشاريع التي تهتم بها المؤسسات الخيرية وباعتباره وقف من أهم أنواع الأوقاف لدى المسلمين
حيث تهتم بإيصال الماء الى القرى النائية والبعيدة في الدول الافريقية والعربية الفقيرة .
قد يهمك ايضًا : اذاعة مدرسية عن ثقافة الشعوب
قد يهمك ايضًا : إذاعة مدرسية عن غرائب اللغة العربية
قد يهمك ايضًا : إذاعة مدرسية عن قطف الزيتون كاملة
بعد ان تعرفنا على الثواب الكبير وقف سقيا الماء يجب على كل مسلم ومسلمه
أن يحرص على سقيا الماء للبشر والكائنات الحية فربما تكون هذه التصرفات البسيطة سبب دخوله الجنة والحصول على رضا الله عز وجل .
وبهذا نكون وصلنا لنهاية مقال “اذاعه مدرسيه عن سقيا الماء وفضلها في الإسلام” في حالة وجود اي استفسار يرجى ترك تعليق من أسفل المقال.
تعليقات (0)