اذاعة مدرسية عن التراث الفلسطيني بقراتها المتكاملة من خلال موقع فكرة يحتفل الاخوة الفلسطينيين في السابع من أكتوبر كل عام بذكرى يوم التراث الفلسطينى .
وذلك للتأكيد على الهوية الفلسطينية العربية وربط أبناء المجتمع الفلسطيني خارج البلاد بوطنه الأم فلسطين
عناصر المقال
فلسطين الفاء فاء الفاتحة لكل شهيد اهديناها واللام لا اله الا الله كلمة تعلوها .
والسين هي سورة الاسراء نفهم معانيها والطاء طه اسري كالسراج الى اراضيها .
والياء ياسر وياسين ابطال تفديها والنون نروي ارضها وبالدماء نفديها أما بعد .
معلمين الكرام والسادة الزملاء مرحبا بكم في يوم اذاعي جديد نتحدث فيه عن يوم التراث الفلسطيني الذي يحتفل به سنويا في السابع من أكتوبر من كل عام .
وخير ما نستهَلْ به فقرات اذاعتنا المدرسية آيات من الذكر الحكيم والطالب
يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ .
قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ .
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال
قُلتُ يا رَسولَ اللَّهِ، أيُّ مَسْجِدٍ وُضِعَ في الأرْضِ أوَّلَ؟ قالَ: المَسْجِدُ الحَرَامُ قالَ:
قُلتُ: ثُمَّ أيٌّ؟ قالَ المَسْجِدُ الأقْصَى قُلتُ: كَمْ كانَ بيْنَهُمَا؟ قالَ: أرْبَعُونَ سَنَةً، ثُمَّ أيْنَما أدْرَكَتْكَ الصَّلَاةُ بَعْدُ فَصَلِّهْ، فإنَّ الفَضْلَ فِيهِ .
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
كلمة التراث تعني في اللغة العربية هو مجموع نتاج الحضارات السابقة التي يتم تناقلها من الاجداد الى الابناء عبر الأجيال
وتتمثل في عادات وتقاليد وموروث ثقافي ومعماري يعطي طابع خاص لحملة هذا التراث من أبناء الوطن الواحد .
ويحتفل أبناء الدولة الفلسطينية بيوم التراث الفلسطيني في السابع من أكتوبر من كل عام وذلك منذ 1966
وذلك تخليدا لذكرى بفضل المؤرخ الفلسطيني نمر سرحان صاحب كتاب الفولكلور الفلسطيني .
بعد ان تعرفنا على معنى التراث ومكونات التراث الفلسطيني وأهميته في الحفاظ على حقوق الفلسطينيين في أراضيهم
وأهمية تذكير الاجيال الجديدة بالحاظ على ميراثهم من التراث العربي الاصيل الذي يعبر عن هويتهم .
وبهذا نكون وصلنا لنهاية مقال “اذاعة مدرسية عن يوم التراث الفلسطيني” في حالة وجود اي استفسار يرجى ترك تعليق من أسفل المقال.
تعليقات (0)