إن الإحسان من أميز العلاقات التعبدية لله عز وجلّ؛ بل هو أميزها وسقف العبادات، ولذا فالمحسن الحق يتجلَّى إحسانه على حياته بالكليّة، فيدور في فلكه على كل حال، ولذلك توجّبَ علينا المبادرة بالبدء بفهم الإحسان وتطبيقه، وفي إذاعتنا المدرسية نرحب بحضراتكم تقديرا وإحسانا في فقراتنا.
عناصر المقال
عن أبي شُريح الخُزاعي أن النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال:
وبعد جولتنا في ربوع الإحسان من معانٍ قيّمة؛ وقيم راقية، وتطبيقات حياتية عمليّة يسيرة تُدَرِبنا على هذا السمت الطيّب، أيها الطلاب المحسنين إلى الوصية، فادرسوا بإحسان، وتفوقوا بإحسان، وكونوا سفراء الإحسان فبكم تبنى الأمم.
تعليقات (0)