سورة تبعد الأذى، لا يعيش الانسان في المدينة الفاضلة بل يعيش في مجتمعات بها الجسد وبها السئ بها الخير وبها الشر، ولا شك أن الإنسان يعيش في الدنيا وهو مُعرض لأى شكل من أشكال الأذى سواء من البشر الآخرين أو من مخلوقات أخرى او من الطبيعية.
ونحن نعيش في الدنيا في رحمة الله تعالى الذى يحدث التوازن لنا ويخفف علينا الكثير من الأذى ونلجأ اليه في كل الظروف يحمينا ويبعد عنا كل مكروه.
وليس لنا سواه سبحانه وتعالى نلجا اليه اذا تعرض أى منا الى الأذى او الضرر فهو الخالق الذي يمحى كل مخلوق من اذى المخلوقات الأخرى.
شاهد ايضًا : معجزات سورة الشرح
شاهد ايضًا : معجزات سورة آل عمران
شاهد ايضًا : سورة تبعد الحسد والعين
وفي نهاية موضوعنا هذا نسال الله تعالى ان يبعد عنا كل أذى وضرر، ونرحب بتلقى تعليقاتكم ونعدكم بالرد السريع.
تعليقات (0)