سبب بروز السرة بعد العملية القيصرية

sozan

سبب بروز السرة بعد العملية القيصرية والبيانات الرئيسية التي تم تحديدها، والتي ستساعد أي أنثي للتخلص من شكل المعدة التي تتضرر منها بصورة كبيرة وسوف نتعرف من خلال موقع فكرة علي سبب البروز وكيفية المعالجة الفعالة.

سبب بروز السرة بعد العملية القيصرية

ما هو الفتق الجراحي؟

يظهر الفتق عادة عندما تدفع الأنسجة الدهنية الموجودة تحت الجلد أو العضو الداخلي عبر بعض الأنسجة الضعيفة إلى خارج الجسم، وهناك العديد من أنواع الفتق، ومن أبرزها:

  • فتق نقطة الدخول.
  • الفتق الأربي المتبادل.
  • فتق فخذي.
  • أيضا فتق سري.
  • فتق الحجاب الحاجز.
  • الفتق الجراحي هو حالة تظهر عندما يتسابق الجهاز الهضمي في منطقة المعدة لمحاولة مغادرة الجسم من خلال إصابة خلفها إجراء طبي سابق في القسم الأوسط تم إغلاقه باستخدام مثبتات على سبيل المثال، جرح قطعة قيصرية.

دواعي الإستعمال فتق بعد عملية قيصرية

فيما يلي ملخص لأبرز الآثار الجانبية التي قد تظهر على السيدة عندما تُعاني من فتق بعد عملية قيصرية:

  • عقدة معقولة لا لبس فيها حول جرح الجزء القيصري أو موقع الإصابة، قد تكون هذه الضربة كبيرة أو صغيرة، وقد تتغير مساحتها أو حجمها على المدى الطويل.
  • المظاهر التي تظهر عندما يتحول الفتق العادي إلى فتق مختنق، وهي حالة يُنظر إليها على أنها أزمة متعلقة بالصحة، وجزء من هذه المؤشرات هو:
  • مشاكل المعدة مثل الغثيان والقيء.
  • احمرار وتنامي في منطقة المعدة.
  • آلام و حساسية في الأنسجة المحيطة بالفتق أو في منطقة الفتق.
  • الألم الذي يزداد ببطء في القوة في منطقة المعدة.
  • يظهر الفتق بانتظام بعد إجراء طبي لمدة 3-6 أشهر، في حين أن الفتق بعد منطقة قيصرية، على وجه التحديد يحدث عادة في غضون السنوات الثلاث التالية للنشاط.
  • يجب أن نلاحظ أن مؤشرات الفتق بعد العملية القيصرية لا تظهر حقًا بعد النشاط، بين الحين والآخر قد ترعى السيدة فتقًا بعد العملية القيصرية.

أسباب الفتق بعد العملية القيصرية

  • يظهر الفتق بعد عملية قيصرية أو أنواع مختلفة من الفتق الجراحي بسبب قصور في عضلات البطن بسبب قطع دقيق في هذه العضلة.
  • في بعض الأحيان، قد لا تتعافي الإصابة تمامًا، لذلك تظل عضلات البطن مكسورة أو منفصلة، وعندما يطبق عامل خارجي توترًا موسعًا عليها، قد تدفع بعض الأنسجة الداخلية من خلالها إلى خارج الجسم فيما يعرف بالفتق. .
  • هذه هي العوامل الأساسية التي قد تزيد من احتمالات تعزيز الفتق الجراحي:
  • المشاركة في بعض التمارين التنموية أو الرياضية بشكل عام بعد وقت قصير من الإجراء الطبي.
  • اكتساب الكثير من الوزن الإضافي.
  • احملي مرة أخرى قبل أن تتعافي الإصابة القيصرية تمامًا.
  • قد يؤدي تكديس الأشياء الثقيلة بطريقة غير صحيحة إلى زيادة التوتر في المنطقة الوسطى.
  • بعض المشاكل المتعلقة بالمعدة، على سبيل المثال، الأمعاء السائبة والانسداد.
  • الخضوع لأكثر من معدة لإجراء طبي سابق  على سبيل المثال، المرور بأكثر من منطقة قيصرية واحدة.
  • متغيرات مختلفة، على سبيل المثال ، التدخين، وروتين الأكل السيئ.

تشخيص الفتق بعد العملية القيصرية

  • يجب البَحث عن أخصائي عندما تلاحظ مظاهر الفتق بعد عملية قيصرية.
  • في كثير من الأحيان يمكن للأخصائي تحليل الحالة من خلال النظر باهتمام إلى منطقة الفتق، وقد يطلب الأخصائي أن تحاول المريضة اختراق أو تغيير موضع جسدها حتى يصبح الفتق أكثر وضوحًا له.
  • بعض الأحيان، قد يقوم الأخصائي بترتيب بعض الاختبارات المختلفة التي قد تساعد في تحديد منطقة الفتق، ومعرفة ما إذا كان الفتق قد تسبب في أي نوع من الأمراض الداخلية، على سبيل المثال، اختبارات الدم، والموجات فوق الصوتية، والتصوير المقطعي.

علاج الفتق بعد العملية القيصرية

في أعقاب الوصول إلى التحليل، هذه هي البدائل العلاجية التي قد يوصي بها الأخصائي للمريض:

  • إعطاء المريض مضادات السموم للسيطرة على بعض الأمراض أو النتائج التي قد يسببها الفتق.
  • نقل المريضة إلى عيادة الطوارئ لفحص حالتها باهتمام.

يرتدي المريض حزامًا سريريًا غير شائع مخصص للفتق يسمى حزام الفتق (تروس)، حيث يساعد هذا الحزام في فرض شد ثابت على منطقة الفتق ومراقبة الفتق.