مرحلة الطفولة من كم إلى كم

مرحلة الطفل خلال حياته، يمضي الفرد في بعض مراحل حياته المهمة، بحيث أنه في كل مرحلة من هذه المراحل يكتسب النزعات والأفكار والصفات والأخلاق والقدرات التي تساعد في بناء شخصيته وتشكيل المستقبل الذي ينتظره، كما يُنظر إلى الشباب على أنهم من المراحل الحيوية، حيث أنهم أساس ما سيبنى على المراحل التالية، وهذا ماسنعرفه من خلال موقع فكرة.

مراحل الطفولة

تلقى علماء النفس ثلاثة أقسام تشرح بداية المراهقة ونهايتها، وهي على النحو التالي:

مرحلة الدعم

تمتد منذ الولادة إلى الثانيةعام للصغير، أي قرب انتهاء الإطار الزمني للرضاعة، واعتماد الطفل فيها كليًا على أهَلْه لتلبية رغباته واحتياجاته.

ويعتبر الأوصياء مصدر الرقة للطفل الذي يبكي عندما ينتقل منهم، وقد انتهى تحسين الأسنان اللبنية خلال هذه الفترة.

وقد يظهر عدد قليل من الأطفال خلال هذه الفترة فيضانات قليلة من الغضب المصاحب لغياب المصادقة على أشياء معينة.

المرحلة التالية للدعم

• تصل مرحلة الشباب من سن ثلاث إلى خمس سنوات، ينمو خلالها الشاب فسيولوجيًا وحقيقيًا.
• فتبدأ عضلاته في التطور، ويتغير مظهره من طفل إلى طفل صغير، وتصبح بصره مناسبة لعمره، وعمره.
• يزداد المركز البصري، ولكن إطاره البصري لم ينته بعد، فهو أيضًا يستعد للمشي والقفز، واستخدام قدمين بخبرة لا تصدق، مع القدرة على قول بضع جمل في البداية، لتوصيل أفكاره وأفكاره المشاعر بطريقة معقولة.
• تبدأ مرحلة الشباب المتأخر من العام السادس حتى نهاية العام الحادي عشر، وتوصف هذه المرحلة بالنمو البطيء للجسم، مع بدء وجود تباينات فعلية بين الذكور والإناث، ونقص جميع أسنان الحليب، وظهور الأسنان الدائمة.
• وبدء مرحلة التباينات الهرمونية التي تنعكس في حالتهم الذهنية واعتباراتهم، والاعتماد الكامل على اللغة للتحدث مع الآخرين.
• لذلك يتطلع الطفل إلى تأطير الارتباطات الاجتماعية معهم.

صفات مرحلة الشباب

• تدرك الطفولة مجموعة الصفات الذهنية والعقلية التي يبصرها الأطفال، والتي تعتبر حيوية لإدراك كيفية إدارة الشباب ودعم الجوانب الإيجابية في شخصيتهم، ومن بين فوائد هذه المرحلة:
• فهم ضحل للصفات.
• أشياء جوهرية.
• بساطة الاعتراف بالاتجاه الاجتماعي.
• المشاعر غير المقيدة، والمشاعر العقلية المبرمجة، وضعف التحكم العقلي. دافع قوي لتكوين رفقاء واللعب مع أقرانهم.
• الشعور بالتحقيق والاهتمام الفكري والرغبة في تعزيز القدرات الخارقة.
• الحاجة إلى قدوة حسنة إيجابية ومعقولة.

أهمية الشباب مرحلة المراهقة

• هي مرحلة النعومة بالنسبة للفرد، حيث يحتاج إلى دراسة مستمرة ومراعاة في مجمل قضاياه، بغض النظر عما إذا كانت جسدية أو عقلية أو اجتماعية.
• الاتجاه الذي يتم تقديمه له خلال هذه الفترة يترك أثرًا لا يُصدق على الطفل وقدراته النفسية، حيث ستؤدي التجربة المعاكسة إلى تأثير متشائم على شخصية الطفل وطريقته في التحدث والمشي.
• إن مراعاة ومراعاة الأجزاء النفسية للطفل يضيف إلى تحوله النفسي للأحداث والإنجازات، حيث أنه من العملي عمومًا أن يتمتع الصغار الأذكياء بظروف طبيعية فريدة ساعدتهم على الابتكار عندما يكبرون.
• تسبب أجزاء من الطفل ضعفًا مزمنًا وتغيرًا فعليًا للأحداث، لذا يجب توخي الحذر لإعطاء القوت والرعاية.
• الصوت وكذلك الحفاظ على نظافة الطفل بهدف ألا يمرض.

وبذلك نكون قد انتهين من معرفة المراحل التي يمر بها الطفل، والتي تبروز معدل الاستفادة في مراحل مختلفة.