هل تجارة الكلاب حرام

sozan

لقد تحكم الإسلام في علاقة الأفراد بالحيوانات المختلفة من مخلوقات وزاحف زاحف، فقام بترتيبات يجب أن تستمر في وسط المصاعب  وما أظهرته الشريعة الإسلامية له هو منع بيع وشراء بعض المخلوقات، أو شيء منهم، أو حتى مجرد الانتفاع به، بينما تجيز الشريعة إدارة أنواع مختلفة من المخلوقات بأي وسيلة.

هَلْ تجارة الكلاب حرام

هَلْ تجارة الكلاب حرام

تم حفظ الترتيب لمخلوقات معينة:

  • لا يجوز بيعها أو شرائها أو استخدامها إلا لحاجة أصيلة، وكذلك الأنياب من بين تلك المخلوقات التي حرم الإسلام بيعها والاستفادة منها.
  • أو هَلْ يجوز بموجب الشريعة اقتناء الأنياب أو امتلاكها أو تبادلها.
  • لهم، حتى بدون اشتراط ذلك؟ إدارة بيع الكلاب لا يقتصر قرار بيع الخطاب على التعاملات النقدية البسيطة معهم فقط.
  • ولكن العديد من التفاصيل الدقيقة تندرج تحته.
  • قد تعني معقولية بيع الأنياب أخيرًا قبول حيازتها وإدارتها.
  • والاستفادة منها في تلبية متطلبات الأفراد والحصول على ما يمكّنهم من الاستفادة منها.
  • في ضوء ذلك، في قرار إدارة الأموال من الكلاب من خلال معقولية أو عدم السماح بشرائها وبيعها وحيازتها وقبولها كحراس.

شرح تحريم إقتناء الكلاب

  • وشرح تأكيدات كل تجمع منهم وإثباته في مسألة إدارة المسلمين للصفقة و اقتناء الأنياب على النحو التالي:
  • فصل اختصاصيو القانون في مسألة قبول أو منع بيع الخطاب إلى ثلاث تجمعات وتعاليم، وتأكيد الأقوال وإثبات كل تجمع على النحو التالي:

التقييم الرئيسي

  • من المقبول بيع الأنياب بأي مدى من الخيال، والباحثون وعلماء القانون الحنفي، وسحنون من المستشارين القانونيين للمالكي.
  • لذلك يجوز لأصحاب هذا التجمع بيع الأنياب دون شرط أو قيد، وقد تم استحثاثه.
  • يعتمد دعاة هذه الحقيقة البديهية على ما قالوا إن الكلب مخلوق يشبه المخلوقات المختلفة من حيث قابلية بيعه والحصول عليه.
  • و إلا أنه يُنظر إليها على أنها ملكية متنقلة، فيستفيد صاحبها من بيعها والحصول عليها.
  • حيث يعتبر بيع الأنياب من المحرمات.

التقييم اللاحق

  • بيع الأنياب أمر غير قانوني على الإطلاق.
  • وذهب الفقهاء الشافعي والحنبلي إلى القول بعدم جواز بيع الأنياب بأي وسيلة.
  • ودون أن يبتعد الشافعيون والحنابلة عن هذه القداسة يستحثون ما ذهبوا إليه.

المنذر في الإقناع

  • لا يجوز بيع الأنياب، أو الوحوش، أو عظام الأفيال، ولا يجوز بيعها.
  • الشخص الذي يقضي على كلب ليتم تغريمه، مما يعني أن الكلب ليس له قيمة حقيقية وفقًا لمالكي هذه المقولة.
  • لذلك بافتراض أن أحد الأفراد قد طمس كلبًا آخر وقتله أو سممه، عليه أن يعطيه نفقته وليس لمالكه الذي يضمن تكلفتها.

الرأي الآخر

  • تفصيل قرار بيع الأنياب بين النفي والمعقولية.
  • ذهب معظم المتخصصين في القانون المالكي للفصل بين قرار بيع الأنياب، ففصلوا بين الكلاب التي تمت الموافقة عليها والكلاب التي لم تتم الموافقة عليها.

استخدام الكلاب في الصيد والحراسة

  • أشير مؤخرًا إلى أن قبول بيع الأنياب أو منع بيعها يقع ضمن قضية حيوية من حيث معقولية أو تحريم ملكيتها، وفقًا لما قاله الباحثون وما قاله الباحثون.
  • هو أنه من غير المقبول المطالبة بالأنياب باستثناء الحاجة الملحة والأساسية، وقد ميزوا تلك الضروريات التي ترخص امتلاك الكلاب على النحو التالي:
  • الكلاب المستخدمة لرصد الحيوانات الأليفة والحيوانات مثل الأغنام، الأبقار والجمال وغيرها.
  • والتي يتمثل عملها أساسًا في مشاهدة تلك الحيوانات الأليفة من حشرات الأرض مثل الأسود والضباع وغيرها.
  • كلاب تؤخذ لمراقبة المحاصيل من الحيوانات. كلاب تم فحصها يتم اصطحابها للصيد، والتي يتمثل عملها في اكتشاف ما يحصل عليه المتعقب بعد أسره،فيحمله إلى حيث يسقط بعد مطاردته.

هذا نكون قد انتهينا من التعرف علي مدي قابلية الكلاب للاقتناء من عنده وكذلك مجموعة من المذاهب التي يتجه إليها الكثير.