دواعي الاستعمال والآثار الجانبية والسعر | إيزيلاكس Ezilax

دواء إيزيلاكس من أهم وأفضل الأدوية التي يقوم الأطباء بوصفها لمعالجة الإمساك الذي يعاني منه الفرد، حيث إنه يساعد على الحد من وصول الأمونيا إلى الدم، ونتحدث أكثر حول هذا العقار من خلال سطور موقع فكرة.

  دواعي استعمال إيزيلاكس

توجد مجموعة من الحالات الطبية التي يقوم فيها الطبيب المتخصص بوصف دواء Ezilax، حيث إنه يساهم في التقليل من الإمساك وتلين عملية الإخراج بفعالية كبيرة، ونذكر أهم استخداماته عبر ما يلي:

• معالجة الإمساك ومنع الإصابة به بشكل جيد.
• يستخدم قبل الخضوع إلى تنظير القولون.
• يعمل على إفراغ الأمعاء.

موانع استعمال دواء Ezilax

يجب أن يتم استشارة الطبيب المعالج أولًا قبل البدء في تناول أي عقار لمعالجة الإمساك، حيث إن هناك بعض الحالات التي يجب أن تكون تحت إشراف الطبيب بشكل مستمر خلال فترة تلقي العلاج، وتتمثل تلك الحالات المرضية فيما يلي:

• في حالة المعاناة من انسداد معوي.
• عند وجود فرط التحسس تجاه مكونات دواء إيزيلاكس.
• الأشخاص المرضى الذين يتبعون حمية قليلة الجالاكتوز.

الآثار الجانبية لعقار إيزيلاكس

هناك مجموعة من الأعراض السلبية التي تنتج عن استخدام دواء Ezilax، والتي يمكن ملاحظتها بكل سهولة عند الاستمرار في تناوله لفترة طويلة، أو عدم الالتزام بالجرعة المسموح بها، ونوضح تلك الآثار الجانبية فيما يلي:

• الإصابة بالإسهال المزمن.
• المعاناة من ألم شديد في منطقة البطن.
• الإصابة بالغثيان المستمر.
• المعاناة من انتفاخ البطن بعدة أيام.
• كثرة الشعور بالقيء.
• الإصابة ببعض التشنجات.
• المعاناة من الجفاف.

جرعة دواء Ezilax

من الجدير بالذكر أن الطبيب يقوم بتحديد الكمية المسموح بها للمريض، وهذا عن طريق الحالة العُمرية له والصحية أيضًا، ونذكر الجرعة المعتادة من هذا العقار خلال النقاط التالية:

• الأطفال الأقل من عُمر عام واحد: الجرعة المسموح بها لهم من 5 مل حتى 3 جم.
• الأطفال من سن عام إلى 6 أعوام: تبدأ من (5:10 مل) حتى (3:7 جم).
• الأطفال من عُمر 7 إلى 14 عام: جرعتهم تبدأ من 15 مل، ويتبعها جرعة مداومة من 10 إلى 15 مل.
• الأشخاص البالغين: تبدأ من 15 إلى 45 مل، وتليها جرعة مداومة حوالي من 15 إلى 30 مل.

احتياطات استخدام عقار إيزيلاكس

توجد بعض الأشياء التي يجب أخذ الحذر منها أثناء الفترة التي يتم فيها استعمال دواء Ezilax، ويتم تناوله تحت إشراف من الطبيب المتخصص، ونوضح تلك الحالات عبر النقاط التالية:

• خلال فترة الحمل، لا بد من استشارة الطبيب أولًا قبل استعمالها، أو كانت المرأة ترغب في الحمل.
• أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، حيث إنه لا توجد الدراسات الكافية التي توضح مدى تأثير المادة الفعالة على الرضيع الصغير، أو إذا كان يتم إفرازها مع حليب الأم.

عند ملاحظة أيًا من الأعراض الجانبية يجب التوجه إلى الطبيب على الفور، وعدم الاستخفاف بتلك العلامات الجانبية مهما كانت خفيفة؛ لأنه يُسبب خطر على الصحة.