دواعي الاستخدام والآثار الجانبية والسعر | فوليكاب Folicap

فوليكاب أشهر المكملات الغذائية التي ينصح الأطباء جميع الأشخاص بتناولها، وأكثر الفيتامينات التي تساعد الأم الحامل في إنهاء فترة حملها بأمان، فهو يساعد في إمداد الجسم بكل ما يحتاجه لنقل الأكسجين وإمداد الجسم بالطاقة، ومن خلال موقع فكرة سنستعرض المكمل الغذاي ومدى فوائده في الجسم.

دواعي استعمال فوليكاب

يستخدم حمض الفوليك في عدد من الحالات، وهذه الحالات هي:

• الوقاية من الإصابة بفقدان الذاكرة.
• الحد من خطر الإصابة بالزهايمر.
• انخفاض خطر الإصابة بفقدان السمع.
• المساعدة في علاج فقر الدم.
• تعزيز السيدة الحامل وجنينها.
• حالات الاكتئاب والسكتات الدماغية.
• الوقاية من أمراض السرطان.
• المساعدة العظام من التكسر أو الهشاشة.
• حماية القلب والشرايين والأوعية الدموية.
• المساهمة في علاج مشكلات النوم وتضرر الأعصاب.

الآثار الجانبية لفوليكاب

هناك مجموعة من الأعراض الجانبية التي يمكنها أن تظهر على المريض، وهي:

• الشعور باضطرابات معوية.
• تغيير في عدد ساعات النوم.
• الإصابة بالغثيان.
• تغيير في طعم الفم.
• ملاحظة انتفاخ المعدة.
• النشاط الزائد.
• الضعف العام.
• الحساسية الجلدية.
• الإصابة بالإسهال أو الإمساك.
• صعوبة التركيز.
• الحكة الشديدة .
• الشعور بانتفاخ البطن والإصابة بالغازات.
• احمرار الجلد.
• الإصابة بصعوبة في التنفس.

موانع استخدام فوليكاب

إليكم بعض النصائح الخاصة بالدواء، حيث إنه هناك مجموعة من الأشخاص يحذر عليهم تناول الفوليكاب، وهم:

• مرضى فقر الدم الخبيث.
• الأشخاص الذين يعانون من الحساسية تجاه حمض الفوليك.
• المصابين بمشكلات في الكلى.
• الأشخاص لديهم دعامات في الشريان التاجي.
• الذين يعانون من أحد أنواع أمراض السرطانات.

مكونات دواء فوليكاب وآلية عملها

تحتوي أقراص فوليكاب على:

• المكون الرئيسي حمض الفوليك وهو الشكل المعملي لفيتامين ب 9.
• يساعد حمض الفوليك على تكوين نيوكليوتيدات البيورين.
• مادة البيريميدين، التي تلعب دور في تكوين الأحماض الخاصة بالنواة.
• تحويل مادة الهوموسيستين إلى مادة الميثيونين الذي يقوم بتكوين البروتينات.

الجرعة المناسبة لفوليكاب

على المرضى اتباع الوصفة التي قام الطبيب بكتابتها وتختلف حسب الحالة، ولكن في الأغلب ستكون الجرعة بحد أقصى كبسولتين يوميًا.

  حمض الفوليك من الأحماض المهم جدًا مراقبتها في الجسم، ومتابعة الطبيب في حال نقصانها من أجل تعويض النقص بالصورة المناسبة للجسم، وأبسط ما يمكن أن يقوم به الحمض هو علاج سوء التغذية أو فقدان الشهية بشكل عام.