بحث عن قوى التجاذب يمكن الاستفادة منه في تكوين الروابط الكيميائية بين الذرات، فالكيمياء علم واسع وكلما حاولنا الاطلاع عليه غُصنا في أعماقه أكثر، ولذا سنتحدث اليوم من خلال موقع فكرة عن قوى التجاذب والتي تعتبر نقطة في بحر الكيمياء الواسع، ولكنها تؤثر على مختلف نواحي الكيمياء الأخرى.
عناصر المقال
في ضوء عمل بحث عن قوى التجاذب، نوضح في النقاط التالية أنواع قوى التجاذب، وسنعرض نبذة عامة عن أنواع كل قوى منها:
هي الروابط الكيميائية التي يتسبب تغييرها في تحويل الجزيء إلى مادة جديدة تمتلك طبيعة كيميائية مختلفة، وفيما يلي من نقاط سنتعرف إلى أنواع قوى الترابط الجزيئية:
فيما يلي سنتعرف إلى ماهية الروابط الأيونية:
في النقاط التالية سنتعرف إلى مجموعة من المعلومات التي تخص الروابط التساهمية:
سنعرض في النقاط التالية بعض المعلومات التي توضح الروابط الفلزية:
هذه القوى هي التي تصف التغيرات الفيزيائية التي تطرأ على المادة سواء كانت من حيث المرونة أو النفاذية أو درجة الانصهار والغليان، وتتمثل الأنواع في الآتي:
في النقاط التالية سنعرض أهم المعلومات التي تدور حول قوى فان دير فالس:
القوى القطبية تتضمن مجموعة من المعلومات وتلك المعلومات تأتي على النحو التالي:
فيما يلي من نقاط سنوضح ماهية الروابط الهيدروجينية:
قوى التجاذب هي القوى المتفاوتة التي ترتبط من خلالها الجزيئات والأيونات والذرات مع بعضها البعض، ونجد أن قوى التجاذب تكون كبيرة في الحالة الصلبة ومتوسطة في الحالة السائلة وضعيفة في الحالة الغازية.
هل قوى التجاذب الكهربائية تتواجد في كل المواد؟
نعم.
هل الماء من أمثلة الروابط الهيدروجينية؟
نعم.
تعليقات (0)