تعليم الطفل مهارات حل المشكلات تعمل على وضع حجر البناء الأساسي لمكنون شخصيته التي سيواصل البناء عليها بالمراحل العمرية المختلفة له، وأي خلل في الطفولة بشأن وضع حجر الأساس ينعكس على إنشاء طفل مُضطرب، غير قادر على الثقة بنفسه أو التعامل مع العالم المُحيط به، ويتناول موقع فكرة آليات تعليم هذه المهارات.
عناصر المقال
إن اكتساب تلك المهارة من الصغر تُحدد مستقبل الطفل بشكل كبير، ويُمكن تعليم الطفل مهارات حل المشكلات عبر الاستراتيجيات التالية:
لا يُمكن تعليم الطفل ما لا يُجده الآباء من الأساس ومنها كانت الخطوة الأولى هنا أن تكون شخص يُقضى به وذلك عملًا بالآتي:
هناك الكثير من الآباء لا يسمحن للطفل بارتكاب أي من الأخطاء في الأساس وإن فعلوا يتجهون لعقابهم، لذا وجب العمل على الآتي:
لا يُمكن تعليم الطفل أي شيء دون تعزيز جسر للتواصل الفعال فيما بينكما ويُمكن فعل ذلك عن طريق الآتي:
تُعتبر تلك الخطوة مهمة جدًا لتعليم الطفل مهارات حل المشكلات وفيها يُمكن الحرص على ما يلي:
تلعب تلك الطريقة دور فعال في مُساعدة الطفل ليس على حل المشكلات فقط بل وتعمل على بناء شخصية في المستقبل وذلك كما يلي:
لا أحد يتعلّم بالكلام النظري دون أن تستخدم الحقائق التي تم التوصّل إليها مع الطفل لتُحّول تباعًا إلى تجربة فعالة كالآتي:
إعمال طرق التفكير الناقد بتوسيع مدارك الطفل منذ الصغر للتعامل مع المواقف التي تواجه في حياته اليومية تعكس نتائج إيجابية فعالة لإدارة الطفل لحياته مستقبليًا.
هل يوجد أنشطة تُساعد الطفل على حل المشكلات؟
نعم، حيث يُمكن استخدام ألعاب الشطرنج والذكاء والألغاز والبازل وغيرها من الأنشطة.
ما هي معوقات حل المشكلات؟
عدم القدرة على تحديد المشكلة، الاندفاع، التشتت وعدم القدرة على التركيز.
تعليقات (0)