إن الاعتماد على طرق تدريس جديدة وسيلة جيدة جدًا في ترغيب الطلاب بعملية التعلم، حيث إن غالبية الطلاب مع الوقت تشعر بالرتابة والملل من الطرق التقليدية والمعتادة في التدريس مما يؤدي إلى نفورها من التعليم، لذا سنقدم من خلال موقع فكرة طرقًا جديدة ومختلفة للمعلمين كي يستعينوا بها في تعليم الطلاب.
عناصر المقال
لم يعد التعليم يتم بنفس الطريقة التقليدية المتعارف عليها منذ عشرات السنين، إنما تم استحداث العديد من الطرق الجديدة للعملية التعليمية، ومن أهم ما أضيف إلى طرق تدريس جديدة ما يلي:
تعتبر هذه الطريقة من أفضل طرق التعليم الحديثة، وسنتعرف إليها بالتفصيل فيما يلي:
يقصد بهذه الطريقة التعلم عن بعد باستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة مثل الإنترنت والكمبيوتر ووسائط العرض المتعددة لتوصيل المعلومة، وتتميز هذه الطريقة بما يلي:
طريقة التعليم التعاوني تعتبر من أفضل طرق التدريس في وقتنا الحالي، ونعرض شرحها في النقاط التالية:
تركز هذه الطريقة على سيكولوجية المتعلم أكثر من أي شيء آخر، وتتضح لنا تفاصيلها فيما يلي:
تصنف هذه الطريقة ضمن الطرق العملية جدًا في التدريس لإيصال أكثر من معلومة، ونتعرف إليها عن كثب فيما يلي:
في إطار طرح طرق تدريس جديدة للمعلمين كي يطبقونها مع الطلاب لتعزيز عملية التعلم، سنتعرف فيما يلي إلى مجموعة من أهم وأفضل هذه الطرق أو الاستراتيجيات:
لا داعٍ للخوف والقلق من هذا المسمى فهي من طرق التعليم الممتازة والفعالة، ونوضح التفاصيل المهمة عنها في السطور التالية:
تعتمد هذه الطريقة على وضع الطالب في موقف تعليمي كامل ومتكامل وليس مجزئًا أو منفصلًا، ونوضح المزيد فيما يلي:
إن كل طرق التعليم الحديثة جيدة ولكل منها مميزات كثيرة وسلبيات قليلة جدًا تكاد لا تكون موجودة، ولكن يجب على المعلم من حين لآخر أن يغير ويضيف طريقة جديدة من باب التنويع والتجديد لكيلا يسأم الطلاب من تكرار نفس النمط.
هل التعليم المتمايز من طرق التعليم الجديدة؟
نعم.
هل استراتيجية التعليم بالحقائب التعليمية ناجحة؟
نعم.
تعليقات (0)