من هو الطالب الموهوب؟ وكيف يمكن رعايته؟ فلا أحد منا تقريبًا لا يطمح أن يكون ابنه لديه موهبة مميزة تجعله متفوقًا عن غيره ومتميزًا عن أقرانه بشكل إيجابي، لذا تطرح مثل هذه الأسئلة عادةً لمعرفة العلامات التي يختص بها الطفل الموهوب وتعرفنا إجابتها كيف يمكننا التعامل معه وتنمية موهبته والحفاظ عليها، ونستفيض في الإجابة عن ذلك عبر موقع فكرة.
عناصر المقال
لا يدرك أو لا يعرف بعضنا من هو الطالب الموهوب أو المميز، وفي النقاط التالية نتعرف إليه عن كثب:
بما أن الطالب الموهوب يكون مختلفًا ومميزًا عن غيره من الأطفال أو الطلاب في مثل عمره، فمن الطبيعي جدًا ان تكون له صفات أو سمات شخصية تميزه ويتفرد بها، ونتعرف إليها فيما يلي:
لقد أجمع كثير من علماء وأطباء النفس على مجموعة من الخصائص التي يتمتع بها أي طالب لديه موهبة ما، وتعتبر هي القاسم المشترك بين كل هؤلاء الموهوبين باختلاف مواهبهم، وهذه الخصائص تتمثل في:
إن الطالب الموهوب بالرغم مما يتمتع به من سمات وخصال حسنة، إلا أنه بمرور الوقت تظهر لديه بعض السلبيات ولكن هذا الأمر لا يمكن تعميمه على كل طفل موهوب، ومن بين هذه السلبيات:
الطريقة الصحيحة في رعاية الطالب أو الطفل الموهوب تحافظ على موهبته وتحد دون تغير شخصيته واكتسابها صفات سلبية كثيرة، أما عن كيفية رعاية هذا الطالب فهي تتلخص في النقاط التالية:
معرفة من هو الطالب الموهوب تسهل على الآباء والأمهات عملية اكتشاف موهبة أولادهم، وتوضح لهم الكيفية الصحيحة لتنمية مهاراتهم المختلفة لكي تتقدم وتتطور بالإيجاب يوم عن يوم.
هل ترهيب الطفل الموهوب يحد من موهبته؟
نعم.
هل أسلوب مقارنة الطفل مع غيره من الأطفال الموهوبين يؤذيه؟
نعم.
تعليقات (0)