طريقة زراعة البونيكام.. تجربتي في زراعتها كبديل للنباتات الصيفية والبرسيم، كانت تجربة مُجدية للغاية بالنسبة لي، حيث استجابت عليه المواشي كنوع من أنواع الأعلاف الخضراء، كما له العديد من المزايا التي جعلته الاختيار الأمثل والبديل المثالي للبرسيم خاصةً بعد ارتفاعه.
عناصر المقال
في ظل ارتفاع أسعار المحاصيل، فصار مخزون البرسيم لدي بسيط وأقل من المعتاد، فحتى لا يؤثر الأمر سلبيًا على المواشي، فقد عمدت إلى استخدام البونيكام، وكنت أتردد في البداية من مدى نجاح الأمر إلا إنني قررت خوض التجربة، نظرًا للفوائد التي يتضمنها، وهي:
للحصول على نتيجة مرضية من تجربتي في زراعة البونيكام، فقد بحثت جيدًا حول الطريق الصحيحة لزراعته، وهي تتمثل في:
لتحقق تلك الخطوات النتائج المُجدية، يجب زراعة البذور أولًا في صواني مخصصة لها، حتى الحصول على شتلات، واقتلاعها لزراعتها بشكل مناسب في التربة، وتتمثل الخطوات الأساسية بعد ذلك في:
السماد | يوضع في لجور بمقدار 1.5 كم داخل الجورة الواحدة. |
السماد المركب | يتم إضافة السماد المركب 18×18 لخلط التربة التربة جيدًا. |
نثر البذور | تُنثر بذور البونيكام مقدار نصف فنجان صغير لكل جورة. |
تباعد البذور | يجب التأكد من تباعدها عن بعضها لنمو الشتلات بطريقة صحيحة. |
سقي البذور | تُسقي في كل جورة لمدة ساعة إلا ربع في الصباح والمساء. |
اقتلاع الشتلات | بعد ملاحظة اكتمال نموها، وتقسيمها إلى شتلات صغيرة. |
مجرى المياه | تُزرع الشتلات تحت مجرى الماء مع ضرورة ريها أول مرة ليوم متواصل. |
من أكثر الأسباب التي جعلت تجربتي في زراعة البونيكام ناجحة جدًا، هي الأرباح التي عادت عليّ من هذا المشروع، فكانت مقدرة كما الآتي:
في الختام، فقد عرضت تجربتي في زراعة البونيكام، والذي اتضح من خلالها أهم فوائد هذا النبات، كيفية زراعته مع المقادير الأساسية التي يجب الالتزام بها للحصول على الأرباح المقدرة من هذا المشروع.
تعليقات (0)