تجربتي مع تخصص الأحياء غيرت لي مجرى حياتي، حيث إنه واحدًا من أهم العلوم الطبيعية التي تُساهم في التعرف على طبيعة الكائنات الحية وخصائصها عن كثب، لذا عبر موقع فكرة أنقل لكم خلاصة تجربتي وتجارب الآخرين في دراسة علم الأحياء.
منذ صغر عمري وأنا أرغب في التعرف على بنية الكائن الحي، فكنت انجذب إلى مشاهدة الأفلام الكرتونية التي تهدف لمعرفة دورة حياة الكائن الحي وتكاثره، ولهذا حرصت على خوض تجربة دراسة علم الأحياء، فكان له التأثير الإيجابي على جوانب حياتي المُختلفة، نظرًا لكثرة المميزات التي يقدمها للدارسين به، والتي من أهمها:
رغم أن الدراسة في تخصص علم الأحياء قد تحتاج إلى مجهود كبير، إلا أنها تستحق العناء والعمل الجاد، إذا كنت تريد الاستفادة من العلوم الحديثة وتقديم دور فعال في تقدم العالم.
عندما تعمقت في دراسة علم الأحياء، تحدثت مع كبار الأساتذة في هذا التخصص للتعرف بشكل أكبر عن القسم، وأخبرني أحد كبار الدارسين فيه، أن هناك الكثير من تخصصات الأحياء المُختلفة بالتبعية والتفريعات، قائلًا:
قد يكون هذا العلم ضخمًا جدًا، ولذلك تم اختيار الأقسام الرئيسية في علم الأحياء والتي من أبرزها ما يلي:
تابع حديثه قائلًا: هذه الاختصاصات المذكورة هي فقط بعض التخصصات التي يمكن دراستها في علم الأحياء، و هناك العديد من التفريعات والتخصصات الأخرى في علم الأحياء.
التي يمكن أن تتراوح بين الطبية والزراعية والتطويرية وتلامس كل جانب من حياة الإنسان والكائنات الحية المختلفة.
يُعد علم الأحياء من أكثر العلوم شيوعًا وانتشارًا في العالم، حيث يهتم بدراسة الكائنات الحية المختلفة، بالإضافة إلى تحليل وظائف الأعضاء ونظريات التطور والبيئة الطبيعية.
ماذا يسمى خريج الأحياء؟
أخصائي الأحياء الدقيقة.
كم مدة دراسة علم الأحياء؟
4 سنوات.
من أشهر علماء الأحياء؟
باستير