بوستات عن الخوف من الله وأجمل ما قيل عن الخوف من الله من خلال موقع فكرة، أن الخوف من الله هي احدى منازل الإيمان والتي لا يصل اليها الا بعض المسلمين الذين أنعم الله عليهم بالتقوى والصلاح ويكون جزاءهم الخير الكثير في سواء في الدنيا والآخرة واليوم سنتعرف على مجموعة من البوستات التي تتحدث عن الخوف من الله وأجمل ما قيل في الخوف من الله عز وجل في السطور القادمة فتابعونا.
عناصر المقال
هذه مجموعة من أهم البوستات التي تتحدث عن الخوف من الله سبحانه وتعالى والتي يمكن أن تقوموا بمشاركتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي السوشيال ميديا تعبيرا عن الخوف من الله ومن تلك البوستات ما يلي:
- أن الخوف من الله يقتضي منّا الحِفاظ على الفرائض والحرص على العبادات والأعمال الصالحة.
- إن الله معنا في كُل لحظات حياتنا.. فمدى قُربنا منه وخشيته هو ما يُحدد كيف تسير حياتنا.
- الخوف من الله لا يعني الحرص على الآخرة وترك الدُنيا؛ بل الجمع بين الحياة الدُنيا والآخرة..
- يجب أن يخاف المُسلم أن يعصي الله والوقوع في الذنوب.. وأن يحرص على تجديد التوبة دائمًا ولا ييأس من مغفرة الله، فما دام حريصًا على التوبة يعني ذلك خوفه من الله.
- إن أفضل اللحظات في حياة الإنسان حين يرزقه الله بما أراد، فيستشعر حينها أثر خوفه من الله
فيما يلي أجمل الكلمات والعبارات التي قيلت في الخوف من الله عز وجل فالخوف من الله عز وجل يجعل العبد يعيش حياته يقوم بالأعمال الصالحة ويحاول اجتناب الشهوات والمعاصي خوفا وخشية من الله عز وجل ومن اجمل ما قيل عن الخوف من الله ما يلي:
- في مخافة الله نجاة وفي البُعد عنه هلاك.
- لا يلزم استشعار خوف الله في الظاهر.. فتجد الكثيرين يتظاهرون بذلك إلا أن باطنهم على خلافه.
- إذا أردت النجاة في الدُنيا والآخرة فعليك استشعار مُراقبة الله لك.
- الشعور بالخوف يجلب لك الحُزن والغم.. إلا الخشية من الله فإنها تعود عليك بعظيم الأثر.
- الخشية من الله تحمل السعادة في الطاعة والقُرب منه.. فلا تعني الحُزن والخوف والابتعاد عن الحياة.
إن الخوف من الله تحقق أقرب نفعا لقلب المؤمن، حيث أن الخوف من الله يعتبر عبادة ربانية قلبية، والخوف من الله واجب على كل مسلم ومن أهم الكلمات التي تعبر عن الخوف من الله كالتالي:
هذه مجموعة من أهم العبارات والبوستات عن الخوف من الله عز وجل وهذه العبارات كالتالي:
البوست | الترجمة |
Knowing God and knowing Him and His attributes calls for fear of Him. | إن معرفة الله والعلم به وصفاته داعيًا للخوف منه. |
Fear of God indicates the courage of the Muslim and his eagerness for the hereafter. | خشية الله تدل على شجاعة المُسلم وحرصه على آخرته. |
Have you ever asked yourself what you did and realized that you fear God.! | هل سألت نفسك يومًا ما الذي قُمت به فأدركت أنك تخشى الله.! |
Fear of God is achieved by abandoning evil and avoiding the pleasures and desires of the world. | تتحقق الخشية من الله بترك المُنكرات وتجنب ملذات الدُنيا وشهواتها. |
The servant who fears his Lord achieves happiness and contentment in himself. | إن العبد الذي يخشى ربه تتحقق في نفسه السعادة والرضا. |
Fear of God achieves security and safety for society. | الخوف من الله يُحقق للمُجتمع الأمن والسلامة. |
In order to be blessed in your life, you must feel God’s satisfaction and fear in every step you take in your life. | حتى تنعم في حياتك.. عليك استشعار رضا الله وخوفه في كل خطوة تخطوها في حياتك. |
We ask God to bless us with fear of Him in secret and in public. | نسأل الله أن يرزقنا خشيته في السر والعلن. |
True knowledge is achieved by fearing God, It is the basis for attaining goodness in this world and the Hereafter. | إن العلم الحقيقي يتحقق بخشية الله.. فهو أساس نيل الخير في الدُنيا والآخرة. |
The fear of God is a reason for reward and entry into Paradise in the Hereafter. | إن الخوف من الله سببُا في الأجر والثواب ودخول الجنة في الآخرة. |
فيما يلي باقة متنوعة من أهم الأقوال والعبارات التي قيلت في الخوف من الله عز وجل وهي كالتالي:
العبارة | القائل |
إن الخوف العظيم من الله يخيف الخوف ذاته من المؤمنين بعد ذلك، فلا يعود المؤمن يخشى بعد الله أحدا | أحمد بهجت |
لكل شيء صدق وصدق اليقين الخوف من الله | خالد أبو شادي |
الخوف من الله شجاعة ، وعبادته حرية ، والذل له كرامة ، ومعرفته يقين | الشعراوي |
من خاف شيئاً هرب منه، ومن خاف الله هرب إليه | أبو القاسم الحكيم |
إنما يهابك الخلق على قدر هيبتك لله | الفضيل بن عياض |
من خاف الله أمّنه الله | سهل بن عبدالله ابن يونس التستري |
أصل كل خير في الدنيا والآخرة الخوف من الله عز وجل | أبو سليمان الداراني |
لن يخاف الرجل غير الله إلا لمرض في قلبه | ابن تيمية |
من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن لم يخف الله خاف من كل شيء | عمر بن عبد العزيز |
التقوى هي الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل | علي بن أبي طالب |
تساعد الأقوال التي تدل على الخوف من الله في التقرب إلى الله والخوف منه ومن تلك الأقوال ما يلي:
- الخوف سوط الله، يقوم به الشاردين عن بابه. الخوف سراج في القلب به يبصر ما فيه من الخير والشر وكل أحد إذا خفته هربت من إلا الله فإنك إذا خفته هربت إليه، فالخائف هارب من ربه إلى ربه.
- قال أبو سليمان: ما فارق الخوف قلباً إلا خرب. قال إبراهيم بن سفيان: إذا سكن الخوف القلوب أحرق مواضع الشهوات منها وطرد الدنيا عنها.
- قال ذو النون: الناس على الطريق ما لم يزل عنهم الخوف فإذا زال عنهم الخوف ضلوا الطريق.
- قال حاتم الأصم: لا تغتر بمكان صالح، فلا مكان أصلح من الجنة، ولقي فيها آدم ما لقي، ولا تغتر بكثرة العبادة فإن إبليس بعد طول العبادة لقي ما لقي ولا تغتر بكثرة العلم فإن بلعام بن باعوراء لقي ما لقي وكان يعرف الاسم الأعظم، ولا تغتر بلقاء الصالحين ورؤيتهم فلا شخص أصلح من النبي – صلى الله عليه وسلم – ولم ينتفع بلقائه أعداؤه المنافقون.
- الخوف ليس مقصوداً لذاته بل هو مقصود لغيره قصد الوسائل، ولهذا يزول بزوال المخوف، فإن أهل الجنة لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
- قال محمد متولي الشعراوي: الخوف من الله شجاعة، وعبادته حرية، والذل له كرامة، ومعرفته يقين.
- ماذا لو كان القلب الذي كسرته يحبه الله؟ ماذا لو نمتَ أنتَ واستيقظ هو وقال: اللهم إني مغلوب فانتصر.- أدهم الشرقاوي
- لم نكن نعرِف الخوف إلا من الله، تسألني لماذا؟ لأننا كنا على يقين من أن الروح التي وهبنا إياها الله، هو وحده الذي يستطيع أن يأخذها، وفي الوقت الذي حدده الله، لا الوقت الذي حدده الإنجليز أو أي مخلوق على وجه الأرض. – إبراهيم نصر الله.
هذه مجموعة من أقوال السلف التي قالها السابقين عن الخوف من الله عز وجل وهي:
- قال الحسن: إنك إن تخالط أقواماً يخوفونك حتى يدرك الأمن, خير لك من أن تصحب أقواماً يؤمنونك حتى يدرك الخوف.
- روى عن ابن عون أن أمه نادته, فعلا صوته صوتها, فخاف, فأعتق رقبتين.
- قال الإمام ابن عبدالبر : في فزع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انتبهوا لما فاتهم من صلاتهم, أوضح الدلائل على ما كان القوم عليه من الوجل و الإشفاق والخوف لربهم.
- قال الإمام الغزالي : الخوف هو النار المحرقة للشهوات فإن فضيلته بقدر ما يحرق من الشهوات وبقدر ما يكف عن المعاصي ويحث على الطاعات وكيف لا يكون الخوف ذا فضيلة وبه تحصل العفة والورع والتقوى. وهي الأعمال الفاضلة المحمودة التي تقرب إلى الله زلفى.
- قال إبراهيم بن شيبان: إذا سكن الخوف القلب أحرق مواضع الشهوات منها وطرد الدنيا عنها.
- قال الفضيل بن عياض : إنما يهابك الخلق على قدر هيبتك لله.
- وقال : من خاف الله دله الخوف على كل خير.
- قال سعيد بن إسماعيل: خوفك من غير الله أذهب عن قلبك خوفك من الله.
- قال أبو القاسم الحكيم : من خاف شيئاً هرب منه, ومن خاف الله هرب إليه.
- قال يحيى بن معاذ: ما من مؤمن يعمل السيئة إلا ويلحقها حسنتان, خوف العقاب, ورجاء العفو.
- كان أبو الحسن الضرير يقول : علامة السعادة: خوف الشقاوة.
- قيل ليحيى بن معاذ : من آمن الخلق غداً ؟ فقال: أشدهم خوفاً اليوم.
- قال أبو سليمان الداراني : أصل كل خير في الدنيا والآخرة الخوف من الله عز وجل
- وقال : ما فارق الخوف قلباً إلا خرب,
- قال أبو حفص : الخوف سراج في القلب, به يُبصر ما فيه من الخير والشر.
- عن يوسف بن أسباط قال : قلت لأبي وكيع: ربما عرض لي في البيت شيء يداخلني الرعب, فقال لي: يا يوسف. من خاف الله خاف منه كل شيء, قال يوسف: فما خفت شيئاً بعد قوله.
- قال سهل بن عبدالله ابن يونس التستري : من خاف الله أمّنه الله.
إن الخوف من الله عز وجل يتحقق من خلاله عدد من الثمرات والفوائد وهي كما يلي:
إن الخوف من الله يكون له أسباب عديدة ومنها ما يلي: