رواية جمهورية كأن 2024 – علاء الاسواني

نتابع تحميل وقراءة رواية جمهورية كأن pdf من خلال موقع فكرة للكاتب الكبير علاء الأسواني  ،ونتابع تحميل وقراءة رواية جمهوري كأن pdf من خلال موقع فكرة ،حيث تعد رواية جمهورية كأن هى أحدث وأخر الروايات التي قام الكاتب علاء الأسوانى  بإصدارها وينتظرها الكثير من القراء المصريين ، حيث أن الرواية أصدرت في دار الآداب ببيروت ، وأصدرت في الذكرى السابعة لتنحى الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك ،وحصلت رواية جمهورية كان علي ضجة كبيرة علي مواقع التواصل الإجتماعي بسبب ما جاء فيها من اراءة.

فيما يأتى سوف نقدم لحضراتكم من خلال موقعنا موقع فكرة نسخة من رواية” جمهورية كأن ” pdf للمؤلف والكاتب علاء الأسوانى ،  والآن سنعرض لحضراتكم نبذة مختصرة عن كاتب الرواية علاء الأسوانى وأيضاً روايته التي نحن بصددها الآن رواية ” جمهورية كأن ” .

من هو مؤلف رواية جمهورية كأن لعلاء الأسواني

علاء الأسواني ، ولد بالقاهرة عام 1957 م ، الدكتور علاء الأسوانى هو خريج كلية طب الأسنان جامعة القاهرة ، يقوم بكتابة بعض القصص القصيرة والروايات ، كما أنه يعتبر عضوًا في حركة كفاية المعارضة لنظام الحكم في مصر .

يعتبر الكاتب علاء الأسوانى أول مصرى حصل على جائزة برونو كرايسكى والتي حصل عليها أيضًا المناضل الإفريقى نيلسون مانديلا وأعقبه الناشط الفلسطينى فيصل الحسينى رحمه الله ، كما أنه أول عربى مصرى يحصل على جائزة الإنجاز من جامعة إلينوى الأمريكية عام 2010 .

أعمال الكاتب والروائى الشاب علاء الأسوانى

قام الكاتب والروائى علاء الأسوانى بعمل الكثير من الأعمال مثل الروايات والقصص القصيرة وبعض الكتب .

• قام بإصدار رواية عام 1990 م تحت عنوان ” أوراق عصام عبد العاطى ” .
• قام بإصدار رواية عام 2002م تحت عنوان ” عمارة يعقوبيان ” .
• قام بإصدار رواية عام 2007م تحت عنوان ” شيكاجو ” .
• قام بإصدار رواية عام 2013م تحت عنوان ” نادى السيارات “

قام بإصدار مجموعة من القصص القصيرةمنها :

• في عام 1990م قام بإصدار قصته القصيرة بعنوان ” الذى إقترب ورأى ” .
• في عام 1998م قام بإصدار قصته القصيرة بعنوان ” جمعية منتظرى الزعيم ” .
• في عام 2004م قام بإصدار قصته القصيرة بعنوان ” نيران صديقة ” .

كما قام بإصدار بعض ال كُتُب

• أصدر كتاب تحت عنوان ” حادث مؤسف لضابط أمن دولة ” عام 2007 م .
• أصدر كتاب تحت عنوان ” لماذا لا يثور المصريون ؟  ” عام 2010م .
• أصدر كتاب تحت عنوان ” هَلْ نستحق الديموقراطية ” عام 2011م .
• أصدر كتاب تحت عنوان ” مصر على دكة الاحتياطى ” عام 2011م .
• أصدر كتاب تحت عنوان ” هَلْ أخطأت الثورة المصرية ؟ ” عام 2012م .
• أصدر كتاب تحت عنوان ” من يجرؤ على الكلام ؟ ” عام 2016 .

رأي القراء حول رواية جمهورية كان لعلاء الاسواني

رواية محبطة عن حدث محبط، لذلك فماليش نفس اكتب عن الرواية ولا اتكلم عن الثورة. مش ناقصة احباط يعنى.
عجبتنى النهاية جدا، وان كانت الرواية ف المجمل تصلح كوثيقة للتاريخ والاجيال القادمة اكتر منها عمل ادبى.

أعتقد أن الوصف الأفضل لهذه الرواية انها رواية وثائقية، رواية توثق أحداث يناير التي تجاهد الحكومة بعد تشويهها في طمس معالمها تماما، ستظل هذه الرواية أحد الدلائل القاطعة من قبل شخص عصر أحداثها وشارك فيها (وهذه المزية الأهم من وجهة نظري) على وجود ثورة حقيقية أفشلها من قامت لاجلهم قبل الحكومة الفاسدة .. لن أتحدث عن سلاسة السرد ورسم الشخصيات الذي يتميز به الأسواني، ولا عن الجرأة والألفاظ الصادمة التي عودنا عليها، كل ما يمكنني قوله انها ستسبب حزنا عميقا لكل من عاصر الثورة وفقد صديقا أو قريبا أو تغيرت نفسيته وحياته للأبد بعدها.

لا ميزة فيها إلا جرأتها، أما العيوب فحدث ولا حرج: سطحية، مباشرة، ركاكة، اختزال، رؤية مشوشة وقاصرة، معايير مختلة، إغفال لكل أخطاء الثورة والثوار، تحامل على الدين والتدين والمتدينين، والقائمة تطول إلى ما لا نهاية.
اقرأوا قريباً من البهجة لأحمد سمير يا جماعة، أفضل ما كُتِبَ حول الثورة في رأيي حتى الآن.

بغض النظر عن أي تفاصيل ممكن نعلق عليها في اي عمل ادبي؛ الحكايات دي لازم تفضل عايشة وتتقال وتتحكي وتتكتب وتتنشر زي ماهي وزي ماحصلت منغير تزييف وقح بنشوفه بعيننا كل يوم.

ما استفزني أني بعد قرائتها وجدت الناشر يقول بأن هذه الرواية ستحدث أثر كا رواية 1984 جورج أورويل..
وهذا مثير للضحك حتى بقية العمر
ربما كنت أكتفي بهذا التعليق
ولكن الحقيقة الرواية قاصرة للغاية في رؤيتها الأدبية والتاريخية لو كان يمكن للعمل أن يُعتمد عليه كجزء من التاريخ الذي يحاول علاء أن يرصده ويسجله كمحور عاصره وخانه !!

ولكن هُناك ماء كثير ولكن حفظة افضل من بصقه.

تحميل رواية جمهورية كأن pdf عصير الكتب

تدور أحداث هذه الرواية حول ثورة يناير والأحداث التي مرت بها مصر في هذه الحقبة الزمنية كما تتطرق إلى أسماء معينة أثرت بهم الثورة بالسلب أو الإيجاب فمنهم من رفعته الثورة إلى أعلى ومنهم من أطاحت به في الرمال ، ولعل ذلك كان سببًا في رفض دور النشر المصرية نشر هذه الرواية حتى تم نشرها في بيروت .

 شارك برأيك في الرواية من خلال التعليقات،وهَلْ تستحق كل هذه الدجة الإعلامية، رأيك يهمنا جدًا من خلال التعليقات.