توازن الأطفال الرقمي يبدأ من الأسرة في تجمع القصيم الصحي

عناصر المقال
توازن الأطفال الرقمي يبدأ من الأسرة
دعا تجمع القصيم الصحي أولياء الأمور إلى تعزيز التوازن الرقمي لدى أطفالهم، مشدداً على أهمية الدور المحوري للأسرة في ترسيخ عادات صحية وآمنة عند استخدام الأجهزة الإلكترونية.
خطوات عملية لتعزيز التوازن الرقمي
قدم التجمع مجموعة من الخطوات القابلة للتطبيق، حيث أكد على ضرورة أن يكون الوالدان قدوة في تعاملهم مع الأجهزة. كما أوصى بتخصيص أوقات للأنشطة البدنية والاجتماعية، وإشراك الأبناء في أنشطة جماعية تنمي مهاراتهم. وأشار إلى أهمية تحديد وقت يومي لاستخدام الأجهزة، بحيث لا يتجاوز ساعتين للأطفال من سن 6 إلى 18 عاماً، مع تفعيل الضوابط التقنية للحد من المحتوى غير المناسب.
أثر هذه الممارسات على الأطفال
أكد تجمع القصيم الصحي أن هذه الممارسات تسهم في خلق بيئة رقمية متوازنة تدعم الصحة النفسية والجسدية للأطفال، وتعزز من جودة حياتهم. تهدف هذه الجهود إلى تحقيق توازن مثالي في استخدام التكنولوجيا بين الأطفال، مع التركيز على تعزيز جوانبهم الصحية والتنموية.
أهمية الوعي بالتوازن الرقمي
تأتي هذه الخطوات في إطار الجهود المستمرة للحفاظ على صحة وسلامة الأجيال القادمة، وتعزيز الوعي بأهمية التوازن الرقمي في حياتهم اليومية.